طالبت منظمة العفو الدولية السلطات التونسية بتسليم 42 طفلا كانوا يدرسون بالمدرسة القرانية بالرقاب من ولاية سيدي بوزيد، تم احتجازهم واخضاعهم للفحص الشرجي، حيث نُقلوا الى مركز رعاية الاحداث جنوب العاصمة. وقد نفى مصدر من المندوبية الجهوية لـ«الرواق» إخضاع الأطفال المذكورين للفحص الشرجي نافيا ماجاء على لسان احد الاولياء
يُذكر ان منظمة العفو الدولية حذرت من تداعيات هذه الحادثة