حذرت حركة النهضة إثر اجتماع مكتبها التنفيذي، من خطورة توظيف بعض الأطراف لحادثة المدرسة القرآنية بالرقاب من ولاية سيدي بوزيد، لاستعادة المعارك الإيديولوجية و ذات الصلة بالهوية و تصفية الحسابات السياسية

و استنكرت الحركة، الاعتداءات و التجاوزات التى ذهب ضحيتها مجموعة من الأطفال في ما يعرف بقضية المدرسة القرآنية بالرقاب، و مساندتها لكل المبادرات الحكوميّة الساعية إلى حماية الطفولة التونسية، داعية إلى توفير الرعاية النفسية و المادية لهؤلاء الأطفال و إعادة ادماجهم في مسالك التعليم و المعرفة